هذا وتتجه القمة العربية في الجزائر نحو الفشل قبل أن تبدأ، ولعل غياب حضور أبرز القادة العرب عن القمة سيجعل الجزائر تعرف حجمها الحقيقي في العالم العربي والملفات المشتابكة التي ورطت نفسها فيها والتي تتعارض مع أي مصالح مشتركة رفعتتها كشعار للقمة من خلال الحديث عن “لم شمل العرب” في هذه القمة.